الرسائل الرئيسية
- الدم المأمون ينقذ الأرواح.
- يلزم توفير إمدادات الدم للنساء اللاتي يعانين من مضاعفات أثناء الحمل والولادة، والأطفال المصابين بفقر الدم الوخيم الناجم غالباً عن الملاريا أو سوء التغذية، وضحايا الحوادث والمرضى الخاضعين لعمليات جراحية والمصابين بالسرطان.
- يلزم أن يتبرّع بالدم بانتظام عدد كاف من الأشخاص الصحيحي البنية لضمان توفيره دوماً كلما وأينما دعت الحاجة إليه.
- مع أن الجميع يحتاج إلى الدم، ولكن إمداداته ليست متاحة للجميع. وتعاني البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل من أوجه نقص حاد في إمدادات الدم.
- كل تبرّع بالدم أو البلازما هو هدية ثمينة منقذة للأرواح؛ ولا غنى عن التبرّع بالدم طوعاً وبدون مقابل لتوفير إمدادات مأمونة ومستدامة من الدم.
- تكفل مشاركة السكان على نطاق واسع في عمليات التبرّع بالدم والبلازما بانتظام تمكين الجميع من الحصول على بروتينات الدم والبلازما عندما تلزمهم.
- ضمان سلامة وعافية المتبرّعين بالدم والبلازما أمر حاسم الأهمية؛ لأنه يساعد في إرساء الالتزام بالتبرّعات المنتظمة.
- شكراً للمتبرّعين بالدم. لقد كان لتبرّعاتكم التي آثرتم فيها الآخرين على أنفسكم أثر عميق على حياة وعافية مئات الملايين من الناس، وكذلك أسرهم ومجتمعاتهم المحلّية في أرجاء العالم كافّة.